شراء أسهم في البورصة الأمريكية

في الحقيقة عملية شراء الأسهم في البورصة الأمريكية عملية سهلة خالية من التعقيد، على عكس ما يتخيل البعض

يمكن إيجاز عملية شراء الأسهم في البورصة الأمريكية من خلال عدة خطوات في ما يلي:

• اختيار منصة تداول معتمدة لشراء أو تداول الأسهم الأمريكية.
• فهم الفرق بين المضاربة والاستثمار طويل الأمد.

• وضع ميزانية الاستثمار.
• اختيار الأسهم المراد الاستثمار فيها.
• تحديد عدد الأسهم التي يمكن البدء بالاستثمار خلالها.
• تحديد الوقت المناسب لشراء الأسهم.

الفرق بين المضاربة والاستثمار طويل الأمد :

الاستثمار طويل الأمد:

هو القيام بشراء أسهم شركة أو أصل ما بغرض الاحتفاظ به لفترة طويلة الأمد بهدف زيادة قيمته تدريجياً خلال فترة الاحتفاظ أو الحصول على الأرباح التي توزع في نهاية كل سنة مالية , في العادة الاستثمار طويل الأمد يحمل في طياته عوائد مستقرة وعوامل أمان عالية، وهدف من الاستثمار الحالي هو الحصول على زيادة القيمة السوقية في سعر الأسهم نتيجة الاحتفاظ بها لفترات زمنية.

المضاربة اليومية في بورصة الأسهم:

هي شراء سهم شركة أو أصل لتحقيق أرباح من التغيير في السعر الذي سيحصل لهذا الأصل وبيعه حينما يرتفع سعره، لذلك يقوم المضاربون بشراء الأصول القابلة للبيع السريع والتي ليس لها عمر طويل , في أغلب الأحيان المضاربة تحتوي على مستوى عالي من المخاطرة بما يتناسب طرديا مع مستوى الأرباح التي يمكن تحقيقها خلال فترة زمنية قصيرة.

فما هي الأسهم العادية والأسهم الممتازة والفرق بينهما :

• الأسهم العادية: هي عبارة عن أسهم متداولة في أسواق البورصة المختلفة ومن ضمنها أسواق البورصة الأمريكية، وهي أسهم تشارك أرباح وخسائر الشركة المتحققة.
• الأسهم الممتازة: هي عبارة عن أسهم متداولة في أسواق البورصة المختلفة والتي تحصل على نسبة ربح ثابتة يتم تحديدها مسبقا بغض النظر عن الأرباح أو الخسائر المتحققة.

 لديك أفضل الشركات المرخصة لتداول وإستغلال فرص الأسواق :

نستعرض فيما يلي نخبة من أفضل شركات التداول المرخصة من هيئات تنظيمية من الفئة، والتي توفر منصات تداول متطورة وأدوات تحليل

 فعالة للارتقاء بتجربة عملائها، وكل هذا مقابل رسوم وعمولات تنافسية ومنخفضة بدرجة كبيرة، مما يجعلها بكل تأكيد الاختيار المثالي لدخول عالم التداول